العدد 38 من مجلة الشراع، آذار 1982

وثيقة مكونة من 68 صفحة تتضمن العدد 38 من مجلة الشراع الذي صدر في شهر آذار 1982، قُسّم العدد إلى مجموعة من المحاور هي: شؤون فلسطينية، شؤون عربية، شؤون دولية، تحقيقات فلسطينية، أدب، اسرائيليات، وركز العدد على موضوعات منها: - يتضمن محور شؤون فلسطينية المقالات التالية: "رموز التآمر تطل من جديد"، "احتمالات الموقف على الحدود اللبنانية"، ويتناول المقالان موضوع التسوية السياسية في الشرق الأوسط ودور السعودية ومصر والولايات المتحدة الأمريكية فيها، بالإضافة إلى تدخل أنظمة جديدة مثل النظام الروماني، وارتباط ذلك بالهجوم العسكري الاسرائيلي على جنوب لبنان سنة 1982 وارتباطاته بالتسويات السلمية والأحداث السياسية مثل الانسحاب من سيناء والحرب العراقية - الايرانية. ومقال "التبعية الجديدة" لعادل سمارة الذي يتناول فيه أزمة البرجوازيات العربية وصور التبعية الاقتصادية في الدول العربية. بالإضافة إلى أخبار فلسطينية.  - يتضمن محور شؤون عربية المقالات التالية: " لبنان واسرائيل" حول جولة فيليب حبيب ومشروع فهد وتسوية ريغان في الشرق الأوسط، "ليبيا أمام الاستفزاز الأمريكي" حول إعلان خليج سدرة كمياه دولية غير تابعة لليبيا لجرها لحرب عسكرية. - يتضمن محور شؤون دولية المقالات التالية: "المحاولة الفلسطينية خلال الزيارة كانت كالهباء المنثور" حول زيارة متيران، الرئيس الفرنسي إلى اسرائيل وموقف فرنسا من القضية الفلسطينية، "ثورة ثقافية في غانا؟" حول قترة حكم جيري رولينجز وتشكيل لجان شعبية ولجان تحكيم وطني في غانا ورفض تدخلات صندوق النقد الدولي. ومقال "الاتحاد السوفييتي لن يحتل منابع النفط العربية" دراسة أمريكية. - يتضمن محور التحقيقات الفلسطينية المقالات التالية: تحقيق "مزارعي التوت الأرضي بالقطاع: مؤسسة صمود أم للانتفاع العائلي، حيث سيطرت على جمعية عائلة أبو حليمة في حينها. تحقيق حول الأنشطة الطلابية في معهد التربية والخدمة الاجتماعية التابع لدار الطفل العربي في القدس.وتحقيق حول نقابة العاملين في مستشفى المقاصد.  - يتضمن محور اسرائيليات: "الحل الجبري على الفلسطينيين سيفشل نهائياً" حول فرض الحكم الذاتي على الفلسطينيين، "الأحداث الأخيرة والكنيست"، ومجموعة من الأخبار الاسرائيلية. - ومحور أدب الذي يتضمن مجموعة من الدراسات الأدبية والقصص والأشعار.  المحرر المسؤول سهام العسلي، وغلاف وخطوط عدنان الزبيدي، طبع العدد في القدس في مطبعة الشرق العربية.