العدد 53 من مجلة الشراع، 1 نيسان 1983
وثيقة مكونة من 64 صفحة تتضمن العدد 53 من مجلة الشراع الذي صدر بتاريخ 1 نيسان 1983، قُسّم العدد إلى مجموعة من المحاور هي: السياسة الفلسطينية، اسرائيليات، التحقيقات المحلية، أدب، وركز العدد على موضوعات منها: - تضمن محور السياسة الفلسطينية مجموعة من المقالات: "ما الذي تريده الرجعيات العربية منا بعد مراهنتهم الفاششلة على ضرب وحدتنا" حول دور الولايات المتحدة الأمريكية والبرجوازيات العربية وحلفائها في استثمار الحرب في لبنان والأوضاع السياسية في حينها. مقال "وأخيراً نجحت اللجنة السباعية" حول نجاح اللجنة السباعية في طرح مشروع قمة فاس للسلام على الدول الخمسة دائمة العضوية في مجلس الأمن بعد رفض برطانيا وجود ممثل عن منظمة التحرير ضمن اللجنة واستبداله بممثل من النظام الأردني. مقال لعادل سمارة "احتمالات قيادة بديلة" حول ظهور قيادة بديلة لمنظمة التحرير تدعم النهج السلمي. كما نشر العدد وثيقة تتضمن استراتيجية اسرائيل خلال الثمانينات لتقسيم العالم العربي وصولاً لمشاريع خاصة بايران وباكستان وتركيا. تقسيم لبنان وسوريا وتفكيك مصر إلغاء فكرة الحكم الذاتي. - تحقيقات محلية تتضمن تحقيق حول انتخابات مستشفى المقاصد، وتقرير حول العمل التطوعي في جامعة بيرزيت في غزة والعوجا والحرم الجديد، وتحقيق حول زيارة كارتر لإلياس فريج رئيس بلدية بيت لحم، وتقرير دوري حول الحركة الطلابية في الأراضي المحتلة. - اسرائيليات: "المسؤولية الأخلاقية والسياسية ملقاة على عاتق الحكومة" حول التطرف الديني والعنصري في اسرائيل، وتقرير حول التواجد الاسرائيلي في لبنان، ومجموعة من الموضوعات السياسية. - محور آراء يتضمن: مقال "رؤيا طبقية حادة من خلال مسرحية كاسك يا وطن" خطوة نحو مسرح جماهيري تقدمي، ومقال "بعض الدروس في الصحافة الحزبية" مقال مُترجم من صحيفة البرافدا. رئيس تحرير هذا العدد محمد أبو لبدة والمحررة المسؤولة سهام العسلي، رسومات وخطوط عدنان الزبيدي، طبع العدد في القدس في مطبعة الشرق العربية.
تاريخ إنشاء/إنتاج المادة
العلامات
المواضيع
نوع
مكان
تفاصيل اضافية
صيغة
مجلات
مصدر الوصف
عزريل، سمر، "مجموعة عدنان زبيدي"، جرد أرشيفي، 12 كانون أول 2018 – 22 كانون الثاني2019، أرشيف المتحف الفلسطيني الرقمي.
ساعدنا في تحسين المعلومات ، واقترح تغيير محتوى هذا العنصر
اقترح التغييرالعدد 53 من مجلة الشراع، 1 نيسان 1983
قد تحتوي هذه الصورة على محتوى عنيف
